قال قيادي من مكتب الشهيد الصدر في البصرة، الاثنين، إن “توقيع مايسمى بالإتفاقية الأمنية بين الجهات العراقية والجهات الإمريكية لايعني تطبيقها عمليا وسنقاومها بشتى السبل”.
وأوضح القيادي “في حالة توقيع مايسمى بالإتفاقية الأمنية سوف لن تكون هناك تطبيقات عملية لها فهي مرفوضة جملة وتفصيلا وقعت أم لم توقع “مشيرا إلى أنه سيتم مواجهة الاتفاقية بكافة الوسائل.
وأضاف سيتم “مكافحة هذه الاتفاقية بالضغط الجماهيري باعتبار ان العراق دولة اسلامية وليس للكافرين على المسلمين أو المؤمنين سبيلا “.
باقي الخبر
وأوضح القيادي “في حالة توقيع مايسمى بالإتفاقية الأمنية سوف لن تكون هناك تطبيقات عملية لها فهي مرفوضة جملة وتفصيلا وقعت أم لم توقع “مشيرا إلى أنه سيتم مواجهة الاتفاقية بكافة الوسائل.
وأضاف سيتم “مكافحة هذه الاتفاقية بالضغط الجماهيري باعتبار ان العراق دولة اسلامية وليس للكافرين على المسلمين أو المؤمنين سبيلا “.
باقي الخبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق