الثلاثاء، 20 مايو 2008

رؤي وتساؤلات ..القصة في البصرة أواخرالقرن العشرين

الحوار يحيي ركام البني المقامة فوق النصوص
السرد يري واضحا وكأن الابواب المألوفة التي أعتدنا أن نواجهها في عوالم النص المغلقة قد منحتنا أسرارها في عالم يتناهي في الصغر إلي الحد الذي أصبحنا غير قادرين فيه علي تقدير المسافات وتلك هي معضلة ((أرسطية )) تعايشنا معها غير أننا لم نستطع أن نتخلص من أوزارها ومازالت معجونة بدمائنا ونحن نلهث وراء العوالم الحديثة المتداخلة مع بعضها إلي حد لا نتلمس من خلالها طريقا واضحا يفضي بنا إلي أسرار جديدة . تكملة الحوار

ليست هناك تعليقات: